بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين
أما بعد:
قال تعالى: ﴿وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى وَلَا تَعَاوَنُوا عَلَى الْإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ﴾
وقال تعالى: (وَأَمْرُهُمْ شُورَى بَيْنَهُمْ).
ومن هذا المنطلق فقد تم دعوة ممثلي لحام القبيلة للديات الموقعين على اتفاقية الديات المحررة في تاريخ 13 محرم عام 1433هـ
للاجتماع لمناقشة الاتفاقية وتحديثها
وقد تم الاجتماع يوم الخميس ٢٣ جمادى الأولى من هذا العام ١٤٣٧هـ في جدة -
حي الحرازات.
حيث تم مناقشة موضوع الديات من جميع جوانبه
وموقف القبيلة من دية العمد وشبه العمد والخطأ
وتم استعراض الاتفاقية السابقة والتي كانت بتاريخ ١٣ محرم ١٤٣٣هـ
وعرض ما تم في الديات السابقة وما صرف فيها وما تبقى من مبالغ ومناقشة وضع من تخلف عنها ، وما سيترتب عليهم،ودراسة مقدار الدخل الشهري لمن يلزمه المشاركة في دفع الدية، وتحديد النسبة التي تتحملها الجماعة في حال دية شبه العمد.
وكان النقاش يتم بعرض كل نقطه ثم أخذ الآراء ثم التصويت في حال تباين الآراء.
نسأل الله أن يوفق إخوانكم المشاركين لما فيه خير قبيلتنا وان يجعل ما يبذلونه من جهد في ميزان حسناتهم ونسأله أن لا يرينا وإياكم مكروهاً وأن يصلح ذات بيننا وأن يجمع قلوبنا على الخير إنه على ما يشاء قدير وصلى الله على نبينا محمد.
وتجدون أدناه صوره من الاتفاقية:
الحمد لله والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين
أما بعد:
قال تعالى: ﴿وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى وَلَا تَعَاوَنُوا عَلَى الْإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ﴾
وقال تعالى: (وَأَمْرُهُمْ شُورَى بَيْنَهُمْ).
ومن هذا المنطلق فقد تم دعوة ممثلي لحام القبيلة للديات الموقعين على اتفاقية الديات المحررة في تاريخ 13 محرم عام 1433هـ
للاجتماع لمناقشة الاتفاقية وتحديثها
وقد تم الاجتماع يوم الخميس ٢٣ جمادى الأولى من هذا العام ١٤٣٧هـ في جدة -
حي الحرازات.
حيث تم مناقشة موضوع الديات من جميع جوانبه
وموقف القبيلة من دية العمد وشبه العمد والخطأ
وتم استعراض الاتفاقية السابقة والتي كانت بتاريخ ١٣ محرم ١٤٣٣هـ
وعرض ما تم في الديات السابقة وما صرف فيها وما تبقى من مبالغ ومناقشة وضع من تخلف عنها ، وما سيترتب عليهم،ودراسة مقدار الدخل الشهري لمن يلزمه المشاركة في دفع الدية، وتحديد النسبة التي تتحملها الجماعة في حال دية شبه العمد.
وكان النقاش يتم بعرض كل نقطه ثم أخذ الآراء ثم التصويت في حال تباين الآراء.
نسأل الله أن يوفق إخوانكم المشاركين لما فيه خير قبيلتنا وان يجعل ما يبذلونه من جهد في ميزان حسناتهم ونسأله أن لا يرينا وإياكم مكروهاً وأن يصلح ذات بيننا وأن يجمع قلوبنا على الخير إنه على ما يشاء قدير وصلى الله على نبينا محمد.
وتجدون أدناه صوره من الاتفاقية: